(٢٤) تهديدهم بأنه أهلك كثيرا ممن كان مثلهم فى العتو والاستكبار ، وأكثر أثاثا ورياشا.
(٢٥) بيان أن الله يمد للظالم ويمهله ، ليجترح من السيئات ما شاء ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر.
(٢٦) النعي على المشركين باتخاذ الشركاء ، وأنهم يوم القيامة سيكونون لهم أعداء.
(٢٧) نهى النبي صلّى الله عليه وسلّم عن طلب تعجيل هلاك المشركين ، إذ أن حياتهم مهما طالت فهى محدودة معدودة.
(٢٨) التفرقة بين حشر المتقين إلى دار الكرامة ، وسوق المجرمين إلى دار الخزي والهوان.
(٢٩) النعي الشديد على من ادعى أن لله ولدا.
(٣٠) بيان أن الله قد أنزل كتابه بلسان عربى مبين ، ليبشر به المتقين ، وينذر به الكافرين ذوى اللدد والخصومة.