٧٥ ـ ميرزا محمد علي قراجه داغي التبريزي.
٧٦ ـ الأستاذ محمد محيي الدين عبد الحميد المدرس في كلّية اللغة العربية بالأزهر ، زاد على شرح الشيخ محمد عبده زيادات هامّة ، طُبعت مع الأصل والشرح بمصر في مطبعة الاستقامة (١).
ووقفنا على آثار قيّمة أو مآثر خالدة حول نهج البلاغة لجمع ممّن عاصرناهم ، ألا وهم :
٧٧ ـ الحاج ميرزا خليل الصيمري الكمرئي الطهراني ، شرح النهج وأطنب في أربعة وعشرين مجلّداً ، طُبع بعض تلكم الأجزاء الضخمة الفخمة القيّمة بطهران.
٧٨ ـ السيّد محمود الطالقاني ، شرحه في عدّة مجلّدات طُبع غير واحد منها.
٧٩ ـ الحاج السيّد عليّ النقيّ فيض الإسلام الأصبهاني ، ترجمه في ست مجلّدات ، طُبعت في طهران بأجود خطّ وأحسن ورق.
٨٠ ـ الحاج ميرزا محمد علي الأنصاري القمّي ، ترجمه نظماً ونثراً للفارسية في عدّة مجلّدات وقفت على ثلاث منها مطبوعة بأجمل هيئة وأبهى صورة.
٨١ ـ جواد فاضل ، ترجم جملة من خطبه للفارسية بأسلوب بديع وبيان مليح.
مؤلِّف نهج البلاغة
كلّ هؤلاء الأعلام لا يشكّون في أنّ الكتاب من تآليف الشريف الرضي ، وتصافِقُهم على ذلك معاجم الشيعة جمعاء ، فلن تجد من ترجمه من أربابها إلاّ ناصّا على صحّة النسبة وجازماً باستقامة النسب منذ عصر المؤلّف وإلى اليوم الحاضر ،
__________________
(١) هذا هو الذي تقدّم برقم ٦٤. (الطباطبائي)