ودارٍ ترى الدنيا عليها مدارها |
|
تحوز السماء أرضها وديارها |
١٨ ـ أبو محمد ابن المنجِّم ، له رائيّةٌ يصف بها دار الصاحب مستهلّها :
هجرتُ ولم أنوِ الصدودَ ولا الهجرا |
|
ولا أضمرتْ نفسي الصروفَ ولا الغدرا |
١٩ ـ أبو عيسى ابن المنجِّم ، يمدح الصاحب بقصيدة يصف داره ويقول :
هي الدارُ قد عمَّ الأقاليمَ نورُها |
|
ولو قَدَرَتْ بغدادُ كانت تزورُها |
٢٠ ـ أبو القاسم عبيد الله بن محمد بن المعلّى ، يصف دار الصاحب بقصيدة أوّلها
بي من هواها وإن أظهرت لي جلَدا |
|
وجدٌ يذيب وشوقٌ يصدعُ الكبدا |
٢١ ـ أبو العلاء الأسدي ، يمدحه بقصيدة ويصف داره ، مطلعها :
واسعد بدارِكَ إنّها الخلدُ |
|
والعيشُ فيها ناعمٌ رغدُ |
٢٢ ـ أبو الحسين الغويري ، له قصائد في الصاحب منها قصيدة يصف بها داره بأصبهان أوّلها :
دارٌ غدتْ للفضلِ داره |
|
أفلاكُ أسعدِهِ مداره |
٢٣ ـ أبو سعيد الرستمي محمد بن محمد بن الحسن الأصبهاني ، مدح الصاحب بقصائد منها بائيّة مستهلّها :
عقّني بالعقيق ذاك الحبيبُ |
|
فالحشى حشوه الجَوى والنحيبُ |
وله من قصيدة لاميّة يمدح بها الصاحب قوله :
أفي الحقِّ أن يُعطى ثلاثون شاعراً |
|
ويحرَمُ ما دون الرضا شاعرٌ مثلي |
كما أُلحِقتْ واوٌ بعمروٍ زيادةً |
|
وضُويِقَ باسم الله في ألف الوصلِ |