« من زارني محتسباً إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة » ................................... ٦٠
« من زارني ميتاً فكأنّما زارني حيّاً ، ومن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة ، وما من أحدٍ من اُمّتي له سعة ثم لم يزرني فليس له عذر » ................................... ٦٠ ، ١٩٨
« من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة ، ومن زارني محتسباً إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة » .......................................................... ١٩٦
« من وجد سعةً ولم يَفِدْ ـ يغدُ ـ إليَّ فقد جفاني » ......................................... ١٩٩
« نعم ، قالت : إنّ خير الزاد التقوى » .................................................. ١٤٨
« نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنّ في زيارتها تذكرةً » ................................... ١٧٩
« نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنّها تذكّركم الآخرة » .................................... ١١٨
« وا أبتاه وا رسول الله ، وا نبي الرحمة ، الآن لا يأتي الوحي ، الآن ينقطع عنّا جيرئيل ، اللّهمّ ألحق روحي بروحه ، وأسعفني بالنظر إلىٰ وجهه ، ولا تحرمني أجره وشفاعته يوم القيامة » ، ......................................................................... ١٦١
« واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي ، فزوروا القبور فإنّها تُذكِّركم الموت » .................... ١٧٨
« والقبر أول منزلٍ من منازل الآخرة ، فمن نجا منه فما بعده أيسر ، ومن لم يَنجُ منه فما بعده شرّ منه » .......................................................................... ١٤٦
« وأكثروا ذكر الموت وما بعد الموت » .................................................. ١٤٢
« ولا أدري ما تحدثون بعدي » ؟ ...................................................... ١٠٧
« ولم يزرني فقد جفاني... » ............................................................ ٨٠
« ونهيتكم عن زيارة القبور فمن أراد أن يزور فليزر » .................................. ٧٤ ، ٩٧
« ويحها لو تستطيع ما فعلت » ! ........................................................ ٩٨
« هول المطّلع ، وروعات الفزع ، واختلاف الأضلاع ، واستكاك الأسماع ، وظلمة اللحد ، وخيفة الوعد ، وغمّ الضريح ، وردم الصفيح ؟ » .......................................... ١٦٥
« يا إخواني ، لمثل هذا فأعِدّوا » ......................................................... ١٤