العمري ، عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من زارني بعد موتي فكأنّما زارني وأنا حيّ ، ومن زارني كنت له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة ».
١٢ ـ ابن أبي الدنيا من طريق إسماعيل بن أبي فديك ، عن سليمان ابن يزيد الكعبي ، عن أنس بن مالك : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال :
« من زارني بالمدينة كنت له شفيعاً وشهيداً يوم القيامة ». وفي رواية :
« كنت له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة ».
ورواه البيهقي بهذا الطريق ، ولفظه « من زارني محتسباً إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة ».
١٣ ـ ابن النجّار في : « أخبار المدينة » بسنده ، عن أنس : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من زارني ميتاً فكأنّما زارني حيّاً ، ومن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة ، وما من أحدٍ من اُمّتي له سعة ثم لم يزرني فليس له عذر ».
١٤ ـ أبو جعفر العقيلي بسنده ، عن ابن عباس : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من زارني في مماتي كان كمن زارني في حياتي ، ومن زارني حتى ينتهي إلى قبري كنت له يوم القيامة شهيداً ، أو قال : شفيعاً ».
١٥ ـ بعض الحفّاظ في زمن ابن مندة بسنده ، عن ابن عباس : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من حجّ إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كُتِبت له حجّتان مبرورتان ». قال : والحديث في مسند الفردوس.
١٦ ـ يحيى بن الحسن بن جعفر الحسيني في «
أخبار المدينة » بسنده ، عن عليٍّ عليهالسلام
: « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من زار قبري بعد موتي فكأنّما زارني