المعني المذكور إلى مصادر لغويّة عديدة أوردناها جميعاً بعد التعبير بـ « راجع » أو « انظر ».
٦. إذا اختلف شرّاح الكتاب في معني كلمة معيّنة ، أشرنا إلى الاختلاف المذكور ونقّحنا ذلك.
٧. إذا احتمل شرّاح الكتاب عدّة احتمالات في خصوص معني كلمة أو عبارة معيّنة ، أوردنا جميع الاحتمالات في الهامش ، كما أنّهم إذا أشاروا إلى إعراب كلمة واختلف في إعرابها في المتن أشرنا إلى ذلك ، وذكرنا وجه إعرابها في المتن.
٨. بما أنّنا ذكرنا في خاتمة كلّ حديث تخريجه من كتاب الوافي ، فالإيضاحات المنقولة عن هذا الكتاب لم نعقّبها بذكر التخريج اكتفاء بالمذكور بعد الحديث.
٩. عندما نقلنا من مرآة العقول وشرح اصول الكافي للمازندراني شيئاً ، أشرنا إلى المجلد والصفحة منهما في كلّ باب مرّة واحدة ، واكتفينا بهما عن تكرارهما في الموارد اللاحقة في نفس الباب.
المرحلة الثامنة
الإعراب وعلامات الترقيم
لتسهيل الانتفاع بروايات الكتاب ، قمنا بالأعمال التالية :
١. إظهار الحركات على كلمات متن الكتاب بشكل كامل صرفاً وإعراباً ، فقد وضعت الحركات على تمام الحروف الملفوظة ، نعم لم نضع حركة لهمزة الوصل.
٢. لإعراب الكتاب استعنّا بإعرابه في الطبعات السابقة ، وبإعرابه في برنامج « نور الأحاديث ».
٣. المعيار في ضبط الكلمات وإعرابها هو الرأي المشهور بين النحويّين وعلماء اللغة ، وعند اختلافهم في ذلك رجعنا إلى القرآن الكريم باعتباره محوراً لرفع مثل ذلك.
٤. أدرجنا الآيات القرآنيّة الكريمة داخل أقواس مزهّرة ، وكلمات المعصومين داخل أقواس صغيرة ، ولتسهيل فهم النصوص الروائيّة وضعنا الفوارز والنقاط وأمثالها.