خصصت السورة بالذكر لدوران الحديث عنها.
قوله ص ١٨ س ٤ للواجب من السورة : اي للواجب من السورة وغيرها ، ويحتمل ان المقصود : يكفي هذا الامر التكليفي في انتزاع عنوان جزئية السورة للواجب.
قوله ص ١٨ س ٦ وبكلمة اخرى : الانسب جعل هذا وجها مستقلا كما فعلنا.
قوله ص ١٨ س ١٠ ومنشأ الانتزاع : عطف تفسير على سابقة لأن وعاء الواقع هو الوعاء الذي تنتزع منه الجزئية.
قوله ص ١٨ ص ١٤ عقلائيا وشرعا : قيدان للاحكام التكليفية ، فان الاحكام الثابتة للزوجية بعضها شرعي كوجوب الانفاق وبعضها عقلائي كوجوب العمل في المنزل ، ويحتمل كونهما قيدين لقوله « وقوعه ».
قوله ص ١٩ س ٦ والجواب : سياق العبارة يستفاد منه ذكر جواب واحد الاّ ان الاولى التفكيك وجعله جوابين لا واحدا.