وأخرج الدارقطني عن جابر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله ليتجلى للناس عامة ويتجلى لأبي بكر الصديق خاصة .
ـ وقال الديلمي في فردوس الأخبار ج ٥ ص ٤٠٠
أنس بن مالك : يا أبا بكر لأبشرك أن الله عز وجل يتجلى لك يوم القيامة خاصة وللناس عامة .
ـ وقال ابن حبان في المجروحين ج ١ ص ١٤٣
أحمد بن محمد بن عمر بن يونس اليماني . . . والصحيح من حديثه موقوف على أبي هريرة وروى عن أبيه . . . عن أبي هريرة قال لما قدم رسول الله ( ص ) من الغار يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه فقال . . ألا أبشرك يا أبا بكر ؟ قال : بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، قال : إن الله عز وجل يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة ، ويتجلى لك خاصة .
ـ وقال في المجروحين ج ٢ ص ١١٥
علي بن عبده بن قتيبة . . . كان يسرق الحديث ولا يحل الإحتجاج به . . عن جابر قال رسول الله ( ص ) إن الله يتجلى للمؤمنين عامة ولأبي بكر خاصة .
وقالوا يجلس على العرش ولعرشه أطيط وصرير من ثقله
ذكرنا عدداً من روايات أطيط العرش عن الخليفة عمر من فردوس الأخبار وكنز العمال ومجمع الزوائد وقد وثقها الهيثمي ، ونضيف إليها هنا من سنن أبي داود ج ٢ ص ٤١٨
. . . إن عرشه على
سمواته لهكذا وقال بأصابعه مثل القبة عليه ، وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب . قال ابن بشار في حديثه : إن الله فوق عرشه وعرشه فوق سمواته وساق الحديث . . وقال عبد الأعلى وابن المثنى وابن بشار عن يعقوب بن عتبة وجبير بن محمد بن جبير عن أبيه عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين وعلي بن المديني ورواه