وتضاعفت التهم في عصرنا عصر العلم وحرية الفكر
ـ قال الدكتور حسن إبراهيم في تاريخ الإسلام ج ١ ص ٤٢٤
ـ الرافضة قالوا : إن الله له قد وصورة وإنه جسم ذو أعضاء . هشام بن الحكم وهشام بن سالم وشيطان الطاق من معتقدي الرافضة .
ـ وقال في تاريخ الإسلام ج ٢ ص ١٥٨
الشيعة انقسمت حسب اعتقادها إلى ثلاثة أقسام : غالية ورافضة وزيدية ، والشيعة الغالية هم الذين غلوا في علي وقالوا فيه قولاً عظيماً . . والشيعة الرافضة هم الذين قالوا إن الله قد وصورة وإنه جسم ذو أعضاء !
ـ فتاوي الألباني ص ٤٤١
إن الإسلام كفكر لا يمكن أن يصور أنه مصفى . . كيف وهناك فرق كثيرة جداً كالمعتزلة . . . والشيعة والرافضة ، كل هؤلاء يدعون الإسلام فلا بد أن يقوم العلماء بواجب تصفية هذا الإسلام وتقديمه للناس .
ـ وقال الدكتور القفاري في كتابه أصول مذهب الشيعة ، الذي منحته السعودية درجة دكتوراه برتبة الشرف الأولى ، وأوصت بجعله مصدراً ( أكاديمياً ) في جامعات المملكة ، علماً أن نسبة كبيرة من سكان المملكة من الشيعة ! قال القفاري في ج ١ ص ٨٧ :
المذهب الشيعي مباءة للعقائد الآسيوية القديمة . ويضيف البعض أن مذهب الشيعة كان مباءة ومستقراً للعقائد الآسيوية القديمة كالبوذية وغيرها . يقول الأستاذ أحمد أمين : وتحت التشيع ظهر القول بتناسخ الأرواح وتجسيم الله والحلول ، ونحو ذلك من الأقوال التي كانت معروفة عند البراهمة والفلاسفة والمجوس قبل الإسلام . ويشير بعض المستشرقين إلى تسرب الكثير من العقائد غير الإسلامية إلى الشيعة ويقول : إن تلك العقائد انتقلت إليها من المجوسية والمانوية والبوذية ، وغيرها من الديانات التي كانت سائدة في آسيا قبل ظهور الإسلام . انتهى .