فإني أخاف عليه ( ص ) يصاب في سببي ، فأخبر رسول الله حين أصبح فجاء ( ص ) حتى وقف على قبره وقال : اللهم إلقَ طلحة وأنت تضحك إليه وهو يضحك إليك . .
ـ مسند أحمد ج ٦ ص ٤٥٦
. . . أسماء بنت يزيد بن سكن قالت : لما توفي سعد بن معاذ صاحت أمه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ألا يرفأ دمعك ويذهب حزنك فإن ابنك أول من ضحك الله له واهتز له العرش .
وقالوا إنه يظهر لعباده ضاحكاً
ـ فردوس الأخبار ج ٥ ص ٣٦٨
أبو موسى : يتجلى ربنا ضاحكاً يوم القيامة ، حتى ينظروا إلى وجهه فيخرون له سجداً فيقول : ارفعوا رؤوسكم فليس هذا يوم عبادة .
وقالوا منطقه كالرعد ، وضحكه كالبرق
ـ فردوس الأخبار للديلمي ج ٥ ص ٣٦٦
أبو هريرة : ينشىء الله عز وجل السحاب ثم ينزل فيه ، لا شئ أحسن من ضحكه ولا شئ أحسن من منطقه ، منطقه الرعد ومضحكه البرق !
ـ أُسد الغابة ج ٣ ص ٨٣ وج ٦ ص ٣٩٩
عن رجل من بني غفار . . قال : سمعت رسول الله ( ص ) يقول : إن الله عز وجل ينشىء السحاب فيضحك أحسن الضحك وينطق أحسن النطق !
وقالوا يظهر متجسداً لأبي بكر وحده بدون ضحك
ـ قال السيوطي في الدر المنثور ج ٦ ص ٢٩٣
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والدارقطني عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله ليتجلى للناس عامة ويتجلى لأبي بكر خاصة .