والذي نفسي بيده لقد عرضت علي الجنة والنار آنفاً في عرض هذا الحائط وأنا أصلي ، فلم أر كاليوم في الخير والشر !
ـ وقال البخاري في ج ٤ ص ٧٣
عن طارق بن شهاب قال سمعت عمر رضياللهعنه يقول :
قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم مقاماً فأخبرنا عن بدء الخلق حتى دخل أهل الجنة منازلهم وأهل النار منازلهم . . . ! حفظ ذلك من حفظه ونسيه من نسيه .
ـ وقال أبو داود ج ١ ص ٥٤٢
عن أبى قتادة أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله كيف تصوم ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله ، فما رأى ذلك عمر قال : رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً نعوذ بالله من غضب الله ومن غضب رسوله ، فلم يزل عمر يرددها . . حتى سكن غضب رسول الله صلى الله عليه وسلم . انتهى .
ـ وقال في مجمع الزوائد ج ١ ص ١٦١
عن أبي فراس رجل من أسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم : سلوني عما شئتم ؟ فقال رجل : يا رسول الله من أبي ؟ قال : أبوك فلان الذي تدعي إليه ، وسأله رجل : في الجنة أنا ؟ قال : في الجنة . وسأله رجل : في الجنة أنا ؟ قال : في النار ! ! ! فقال عمر : رضينا بالله رباً . رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح .
ـ وقال في مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٨٨ وص ٣٩٠
وعن أنس قال خرج
رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غضبان ! فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به ، ونحن نرى أن جبريل معه ! قلت