الانعام : «وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم» إلى قوله «قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم» (١).
وقال تعالى : «ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم» إلى قوله «ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق» (٢).
الاسراء : «ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطأ كبيرا» (٣) وقال تعالى : «ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق» (٤).
الكهف : «قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا» (٥).
الفرقان : «والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق» (٦).
التكوير : «وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت» (٧).
١ ـ لى : عن الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أعتى الناس من قتل غير قاتله أو ضرب غير ضاربه.
٢ ـ لى : علي بن أحمد ، عن الاسدي ، عن سهل ، عن عبدالعظيم الحسني ، عن أبي الحسن الثالث عليهالسلام قال : لما كلم الله عزوجل موسى بن عمران عليهالسلام قال : إلهي ماجزاء من قتل مؤمنا متعمدا؟ قال : لا أنظر إليه يوم القيامة ولا اقيل عثرته (٨).
٣ ـ ما : جماعة ، عن أبي المفضل ، عن عبيد الله بن الحسن العلوي ، عن
__________________
(١) سورة الانعام : ١٣٩ ١٤٠.
(٢) سورة الانعام : ١٥١.
(٣) سورة الاسراء : ٣١.
(٤) سورة الاسراء : ٣٣.
(٥) سورة الكهف : ٧٤.
(٦) سورة الفرقان : ٦٨.
(٧) سورة التكوير : ٩.
(٨) أمالى الصدوق ص ٢٠٨ جزء حديث.