كَتِفه ـ فهي المَسَّةُ ، وإذا وقعت على رِجله فهي الأَسْنُ.
وقال ابن أحمر :
تَطايح الطّلُّ عن أسدانها صُعُداً |
كما تَطايح عن ماموسة الشَّرَرُ |
أراد بماموسة : النار ، جعلها معرفة غير منصرفة.
ورواه بعضهم : عن مأنوسة الشرر.
وقال ابن الأعرابي : المأنوسة : النار.
والله أعلم.
* * *