عدد القصائد |
مطلع القصيدة |
عدد الأبيات |
أحبُّهمُ وأمنحهمْ مديحاً |
|
وأمنحُ من يسبُّهمُ سبابا |
ولم أمدحهُمُ قطُّ اكتساباً |
|
ولكنّي مدحتهمُ ارتغابا |
ولن يرجو ابنُ حمّادٍ عليٌ |
|
بحسنِ مديحِهم إلاّ الثوابا |
٨ ـ هل لجسمي من السقامِ طبيبُ |
|
أم لعيني من الرقادِ نصيبُ ٢٦ |
٩ ـ يا أهلَ بيتِ رسول الله إنكُمُ |
|
لأشرفُ الخلقِ جَدّا غاب أو أبى ٣٠ |
١٠ ـ الدهرُ فيه طرائفٌ وعجائبُ |
|
تترى وفيه فوائدٌ ومصائبُ ٦٠ |
١١ ـ أيا من لقلبٍ دائمِ الحسراتِ |
|
ومن لجفونٍ تسكبُ العبراتِ ٣٤ |
وهي على رويِّ تائية دعبل ، يقول في آخرها :
إليك أمينَ اللهِ نظمَ قصيدةٍ |
|
إماميّةٍ تزهو بحسنِ صفاتِ |
عليُّ بنُ حمّادٍ دعاها فأقبلتْ |
|
وهمّتُهُ من أعظمِ الهمماتِ |
شبيهٌ لما قال الخزاعيُّ دعبلٌ |
|
تضمّنه الرحمنُ بالغرفاتِ |
مدارسُ آياتٍ خلتْ من تلاوةٍ |
|
ومهبطُ وحيٍ مقفرُ العرصاتِ |
١٢ ـ بقاعٌ في البقيعِ مقدّساتُ |
|
ر وأكنافٌ بطيبةَ طيّباتُ ٩٥ |
١٣ ـ دعني أنوح وأُسعد النوّاحا |
|
مثلي بكى يومَ الحسينِ وناحا ٢٨ |
١٤ ـ أرى الصبرَ يفنى والهمومَ تزيد |
|
وجسميَ يبلى والسقامُ جديدُ ٢٣ |
١٥ ـ ما ضرّ عهدَ الصبا لو أنَّه عادا |
|
يوماً يزوِّدني من طيبةٍ زادا ٨٦ |
جارى بها السيّد إسماعيل الحميري في قصيدة له أوّلها :
طافَ الخيالُ علينا منك عبّادا
فقال العبديُّ في آخر قصيدته :
وازنتُ ما قال إسماعيلُ مبتدئاً |
|
طافَ الخيالُ علينا منك عبّادا |