جمال الدين الوراميني ، له حواشٍ كثيرة على نهج البلاغة من تقريرات أستاذه المذكور.
١٥ ـ العلاّمة الحلّي ، جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهّر المتوفّى (٧٢٦).
١٦ ـ الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم العتائقي الحلّي ، أحد أعلام القرن الثامن ، له شرحه الكبير في أربع مجلّدات.
١٧ ـ يحيى بن حمزة العلوي اليمني من أئمّة الزيديّة المتوفّى (٧٤٩) ، اقتصر في شرحه على حلّ عويصاته اللغويّة.
١٨ ـ سعد الدين مسعود بن عمر بن عبد الله التفتازاني الشافعيّ المتوفّى (٧٩١ ، ٧٩٢ ، ٧٩٣).
١٩ ـ السيّد أفصح الدين محمد بن حبيب الله بن أحمد الحسيني ، فرغ من شرحه في شهر صفر سنة (٨٨١) (١).
٢٠ ـ المولى قوام الدين يوسف بن حسن الشهير بقاضي بغداد المتوفّى حدود سنة (٩٢٧).
٢١ ـ أبو الحسن عليّ بن الحسن الزواري ، من تلمذة المحقِّق الكركي ، شرحه بالفارسية وأسماه ب (روضة الأبرار) فرغ منه سنة (٩٤٧).
٢٢ ـ المولى جلال الدين الحسين ابن خواجة شرف الدين عبد الحقّ الأردبيلي المعروف بالإلهي المتوفّى (٩٥٠) ، شرحه بالفارسية ويسمّى ب (منهج الفصاحة).
__________________
(١) ذكر البحّاثة ابن يوسف الشيرازي في ترجمة ما هو نهج البلاغة شرحين ، أحدهما في ص ١٧ للسيّد أفصح الدين المذكور ، والآخر في ص ٢٦ للسيّد أفصح الدين الآخر ، ولم يُعرّف مؤلّفه ، وهو اشتباه واضح وليس هناك إلاّ شرح واحد لرجل واحد. (المؤلف)