الفصل الرابع عشر : فيما يتعلق بالمطاف ، وأول من فرشه بعد ابن الزبير ، وفضل الطواف ، وأول من طاف بالبيت ، ومن دفن حول البيت وبين المقام وزمزم من الأنبياء ، وما جاء في فضل الطواف في الحرّ والمطر وغيره.
الفصل الخامس عشر : في معرفة الأماكن التي صلى فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم حول البيت وداخله.
الفصل السادس عشر : في سدانة البيت وهي الحجابة ، أي : خدمة البيت وتولي أمره ، وفتح بابه وإغلاقه ، من زمن قصي إلى زمن النبي صلىاللهعليهوسلم وهم بنو شيبة ، وأن عقبهم باق ما دام البيت ، كما سنقف عليه إن شاء الله تعالى.
الفصل السابع عشر : في فتح الكعبة المشرفة زمن الجاهلية والإسلام ، وفي أيّ يوم تفتح من السنة.
الفصل الثامن عشر : في المصابيح التي تقاد حول المطاف ، وأول من جعل ذلك.
الباب الثاني : فيما يتعلق بزمزم ، وفيه ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في إخراج زمزم لإسماعيل عليه الصلاة والسلام بواسطة جبريل.
الفصل الثاني : في ذكر حفر عبد المطلب جدّ النبي صلىاللهعليهوسلم زمزم بعد اندثارها.
الفصل الثالث : في فضل زمزم وأسمائها.
الباب الثالث : فيما كان عليه وضع المسجد الحرام في أيام الجاهلية وصدر الإسلام ، وبيان ما حدث فيه من التوسع من زيادة عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضياللهعنهما ، وزيادة ابن الزبير ، والمهدي الأولى والثانية ، وتوسيعه بهذه الحالة الذي هو عليه الآن ، وتجديد آل عثمان له ،