ذلك.
الفصل الرابع : في ذكر تحلية الكعبة ، وأول من حلّاها.
الفصل الخامس : في ذكر معاليق الكعبة ، وأول من علّق عليها المعاليق.
الفصل السادس : في ذكر كسوة الكعبة قديما وحديثا ، وأول من كساها ، وحكم بيعها وشرائها ، والتبرّك بها.
الفصل السابع : في ذكر بعض فضائل الكعبة المشرفة.
الفصل الثامن : فيما يتعلق بالحجر الأسود وأنه من الجنة ، وفي سبب نزوله وما قيل فيه ، وأخذ القرامطة له ، ورجوعه إلى محله ، وفي تحليته وأول من حلاه.
الفصل التاسع : في فضائل الحجر الأسود ، والركن اليماني ، وما ورد بأن الدعاء يستجاب عندهما.
الفصل العاشر : فيما يتعلق بالملتزم من الفضائل ، ومعرفة محله.
الفصل الحادي عشر : فيما يتعلق بالمستجار ، ومعرفة محله ، وما جاء في فضله.
الفصل الثاني عشر : فيما جاء في الحطيم والحجر ، واختلاف العلماء في محل الحطيم ، وفيمن جدد الحجر بعد الحجاج ، وما جاء في فضلهما.
الفصل الثالث عشر : فيما يتعلق بمقام إبراهيم عليه الصلاة والسلام وفضله ، ومن حلّاه ، وأول من جعل ذلك ، وفي أي موضع كان زمن إبراهيم صلىاللهعليهوسلم وزمن النبي صلىاللهعليهوسلم ، ومن أخّره إلى موضعه الذي هو فيه الآن.
الفصل الرابع عشر : فيما يتعلق بالمطاف ، وأول من فرشه بعد ابن الزبير ، وفضل الطواف ، وأول من طاف بالبيت ، ومن دفن حول البيت وبين المقام وزمزم من الأنبياء ، وما جاء في فضل الطواف في الحرّ والمطر