الفصل السابع : في فضل المسجد الحرام ، وفضل الصلاة فيه ، وحدود الحرم ، وتحريره بالذرع والأميال ، وما المراد بالمسجد الحرام في حديث ابن الزبير : «صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ... إلخ».
الفصل الثامن : في ذكر الصفا والمروة وذرع ما بينهما.
الفصل التاسع : في ذكر عرفة ، وبيان محل موقف النبي صلىاللهعليهوسلم في عرفة ، وذكر مسجد عرفة ويقال له : مسجد إبراهيم ، وحدود عرفة ، وفضل يومه ، وذكر المزدلفة وحدودها ، والمشعر الحرام ، وبيان وادي المحسر ، وذكر منى وفضلها ، وذكر الجعرانة ، وبيان المحل الذي أحرم منه النبي صلىاللهعليهوسلم وفضلها ، وذكر التنعيم ، وبيان محل مسجد عائشة رضياللهعنها ، وفضل العمرة. وذكر الحديبية ، وبيان محلها ، وفضل جدة.
الباب الرابع : في ذكر مكة المشرفة وأسمائها ، وفضل جبالها التي بالحرم مما يقارب مكة ، والأماكن المباركة فيها من المساجد التي بها ، وما قاربها مما هو في الحرم ، والدور المباركة بمكة ، والمواليد ، والمساجد التي بمنى ، وفيه ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في ذكر مكة المشرفة وعدد أسمائها.
الفصل الثاني : في ذكر جبال مكة المشرفة وما قاربها مما هو في الحرم وفضلهم.
الفصل الثالث : في الأماكن المشرفة التي بمكة مما هو فيها وفي الحرم ، كالمساجد التي بمنى وما قاربها مما هو في الحرم التي يستحب زيارتها والصلاة والدعاء فيها رجاء بركتها ، وهذه الأماكن منها : مساجد ودور ومواليد ، والمساجد أكثر من غيرها.