الباب الخامس : في فضل مكة المشرفة ، وفيما جاء في تحريم حرمها ، وفضل أهلها ، وحكم المجاورة بها وفضلها ، وفي أن مكة والمدينة أفضل بقاع الأرض ، واختلاف العلماء أيهما أفضل ، أي : بعد البقعة التي دفن فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وفي الأماكن التي يستجاب فيها الدعاء بمكة والحرم وما قاربهما ، وفيه خمسة فصول :
الفصل الأول : في فضل مكة المشرفة وما جاء في تحريم حرمها.
الفصل الثاني : في فضل مكة والمدينة ، وأنهما أفضل بقاع الأرض ، واختلاف العلماء أيهما أفضل ، بعد اتفاقهم بالفضل على البقعة التي فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
الفصل الثالث : في الأماكن التي يستجاب فيها الدعاء بمكة والحرم وما قاربهما.
الفصل الرابع : في فضل أهالي مكة.
الفصل الخامس : في حكم المجاورة بمكة وفضلها.
الباب السادس : في ذكر عيون مكة والبرك والآبار والسقايات مما هو بها وبالحرم وما قاربهما ، وذكر حياضها ، وفيه أربعة فصول :
الفصل الأول : في ذكر العيون التي بمكة وبالحرم وما قاربهما.
الفصل الثاني : في ذكر المدارس والأربطة الموقوفة بمكة قديما وحديثا ، وذكر البرك التي بمكة وبالحرم وما قاربهما.
الفصل الثالث : في ذكر الآبار والسقايات التي بالحرم وما قاربهما.
الفصل الرابع : في ذكر الحياض التي بمكة.
الخاتمة : في ذكر مقابر مكة وتعريفها ومن دفن فيها من الصحابة والصالحين ، ومعرفة قبر سيدنا عبد الله بن عمر رضياللهعنهما.