يجاوبن لحنا في الغصون كأنها |
|
نوائح ميت يلتدمن على قبر |
فقلت : لقد هيّجن صبّا متيّما |
|
حزينا وما منهنّ واحدة تدري |
وقال نصيب :
وقد كانت الأيام ، إذ نحن باللوى ، |
|
تحسّن لي لو دام ذاك التحسن |
ولكنّ دهرا بعد دهر تقلّبت |
|
بنا من نواحيه ظهور وأبطن |
لِوَى طُفَيْل : واد بين اليمن ومكة قتل فيه هلال الخزاعي عبدة بن مرارة الأسدي غيلة في قصة يطول شرحها ، فقال هلال :
أبلغ بني أسد بأنّ أخاهم |
|
بلوى طفيل عبدة بن مرارة |
يروي فقيرهم ويمنع ضيمهم ، |
|
ويريح قبل المعتمين عشاره |
لِوَى النُّجَيْرَة : مذكور في شعر عنترة العبسي حيث قال :
فلتعلمنّ ، إذا التقت فرساننا |
|
بلوى النجيرة ، أن ظنك أحمق |
لِوَى الأرْطى : في شعر الأحوص بن محمد حيث قال :
وما كان هذا الشوق إلّا لجاجة |
|
عليك وجرّته إليك المقادر |
تخبّر ، والرحمن ، أن لست زائرا |
|
ديار الملا ما لاءم العظم جابر |
ألم تعجبا للفتح أصبح ما به |
|
ولا بلوى الأرطى من الحيّ وابر؟ |
لِوَى المَنْجنون : في شعر عبيد الله بن قيس الرّقيّات حيث قال :
ما هاج من منزل بذي علم |
|
بين لوى المنجنون فالثّلم |
لِوَى عُيُوب : في شعر عبد بن حبيب الهذلي حيث قال :
كأن رواهق المعزاء خلفي |
|
رواهق حنظل بلوى عيوب |
اللَّوَاسِي : مدينة خراب بالفيوم وهي مصر بلا شك ، فيها مسجد لموسى بن عمران ، عليه السّلام ، والآلة التي قاس بها يوسف الصديق ، عليه السّلام ، عين الفيوم.
لَوَاتَةُ : بالفتح ، وتاء مثناة : ناحية بالأندلس من أعمال فرّيش. ولواتة : قبيلة من البربر.
اللَّوَالِجَان : بالفتح ، وبعد الألف لا مكسورة ، وجيم ، وآخره نون : موضع بفارس.
لَوَانُ : بالفتح ، وآخره نون : موضع في قول أبي دؤاد : ببطن لوان أو قرن الذّهاب
لُوبِيَاباذ : بالضم ثم السكون ، وكسر الباء ، وياء ، وبعد الألف باء موحدة ، وآخره ذال : موضع بأصبهان.
لَوْبَةُ : بالفتح ثم السكون ، وباء موحدة : موضع بالعراق من سواد كسكر بين واسط والبطائح وقال المدائني : كان عثمان بن عفان حيث ضمّ الجندين؟ ونقل أهل وجّ إلى البصرة ردّ ما كان في أيديهم من الأرض إلى الخراج غير أرض تركها لعبد الله أذينة العبدي ، وبحر لوبة سابور من دست ميسان كانت