(إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ). (٤٢)
ما لقوه من صنوف العذاب أو الموت.
(ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها). (٤٥)
لأنها خلقت للناس.
* * *
__________________
ـ ورواية العقد الفريد :
وقائلة تقول ـ وقد رأتني ـ |
|
أرفع عارضيّ من القتير : |
عليك الخطر علّك أن تدنّى |
|
إلى بيض ترائبهنّ حور |
فقلت لها : المشيب نذير عمري |
|
ولست مسوّدا وجه النذير |