قاتلها.
(صَعِيداً). (٨)
أرضا مستوية.
(جُرُزاً).
يابسة لا نبات فيها ، أو : كأنه حصد نباتها. من الجزر وهو : القطع.
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ). (٩)
الرّقيم : اسم الجبل الذي كان فيه الكهف.
وقيل : إنّه واد عند الكهف. ورقمة الوادي : موضع الماء.
(فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ). (١١)
كقولك : ضربت على يده : إذا منعته التصرف. قال الأسود بن يعفر :
٦٨٨ ـ ومن العجائب لا أبالك أنني |
|
ضربت عليّ الأرض بالأسداد |
٦٨٩ ـ لا أهتدي فيها لموضع تلعة |
|
بين العذيب وبين أرض مراد (١) |
(أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى). (١٢)
الفتية أم أهل زمانهم.
(مِرْفَقاً). (١٦)
معاشا في سعة.
وقيل : مخلصا.
ويجوز أن يكون اسما ، وآلة لما يرتفق به ، والاسم : كمرفق اليد ، وكالدرهم ، والمسحل : للحمار الوحشي.
__________________
(١) البيتان من مفضليته ، وهي رقم ٤٤. ويروى [ومن الحوادث] بدل [ومن العجائب] ويروى [بين العراق] بدل [بين العذيب]. وهما في المفضليات ص ٢١٦ ، والاشتقاق ص ١٤٩ ، والشعر والشعراء ص ١٥٢.