(أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ).
أفتقبلونه؟
(لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ). (١٠)
شرفكم إن عملتم به.
(يَرْكُضُونَ). (١٢)
يسرعون ويستحثون.
ركضت الفرس : إذا حثثته على المرّ السريع فعدا ، ولا يقال : فركض.
(لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ). (١٣)
أي : لتسألوا عمّا كنتم تعملون.
وقيل : إنّه على استهزائهم.
(حَصِيداً خامِدِينَ). (١٥)
أي : خمدوا كالنار ، وحصدوا كما يحصد الزرع بالفأس.
(وَلا يَسْتَحْسِرُونَ). (١٩)
لا يتعبون ، ولا ينقطعون عن العمل. من البعير الحسير : وهو المعيى.
(يُنْشِرُونَ). (٢١)
يحيون الموتى.
أنشر الله الموتى فنشروا.
(وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ). (٢٩)
قيل : إنّه إبليس في طاعته.
(كانَتا رَتْقاً). (٣٠)
ملتصقتين ، ففتق الله بينهما بالهواء.