ولكشف اليقين : (شف) (١) بالشين المعجمة ، ثمّ الفاء.
وللطرايف : (يف) (٢).
وللدروع الواقية : (قيه).
ولفتح الأبواب : (فتح) (٣).
ولكتاب النجوم : (نجم) (٤).
__________________
ـ الأخطار لأبي القاسم علي بن موسى بن طاوس الحسني (المتوفّى سنة ٦٦٤ ه) ، وهو من مصادر بحار الأنوار كالذي سلف ويأتي.
(١) كذا نصّ على الرمز العلاّمة المجلسي في بحار الأنوار ٤٧/١.
قال شيخنا الطهراني في الذريعة ٦٩/١٨ : .. وجعل رمزه(شف)أي كشف اليقين ، لكن بظنه [كذا] أنّه للعلاّمة [أي الحلي] فنسبه إليه ، مع أنّ الكشف للعلاّمة المطبوع خال من هذه الأحاديث المذكورة في بحار الأنوار.
وقال في الذريعة ٢٨٢/٢٥ ـ أيضا ـ : .. لكن تخيّل بعض أنّ هذا رمز كشف اليقين للعلاّمة الحلّي ، مع أنّه لم يجعل لهذا الكتاب رمزا ، بل يصرّح باسمه عند النقل عنه ، والصحيح في التسمية هو : اليقين باختصاص مولانا علي بإمرة المؤمنين ، كما صرّح بذلك المؤلف ـ أي السيّد ابن طاوس ـ في أوّل كتابه.
أقول : إنّ منشأ النسبة هو ما جاء في أوّل سفينة البحار ٤/١ ـ الحجرية ـ [١٨/١ المحقّقة] كما لم يعرف مرجع الضمير في (بظنه) في كلام شيخنا الطهراني ، فلاحظ.
(٢) خصّه البعض بالجزء الأخير من الطرائف لا مطلقا.
(٣) وقد خصّه البعض بالجزء الأوّل منه لا مطلقا ..أي أنّه ناظرا إلى القسم الأوّل من اسم الكتاب المركب.
(٤) قال في توضيح المقال : ١٣٨ : مفرد الجمع ، بمعنى أنّ(نجم) مفرد اسم الكتاب(النجوم).