[الأمر] الثاني : لزوم مراجعة الفقيه لكل ما يحتمل مدخليته في زيادة الوثوق والاطمئنان ومنه
علم الرجال.................................................................. ١١٣
[الأمر] الثالث : إفراط وتفريط الأصحاب في حجية أخبار الكتب الأربعة والبحث في قطعية صدورها وعدمه ١١٤
الوجوه الملفقة لإثبات حجية أخبار الكتب الأربعة خاصة .. وجوابها.................. ١١٨
الوجه الأوّل : ديدن الأصحاب على ضبط الأحاديث وتدوينها ممّا يبعّد احتمال الوضع أو الضعف .. وجوابه ١١٩
الوجه الثاني : مقتضى الحكمة الربانية عدم ترك الأمة حيارى تتشبّث بالظنون وغير ذلك .. وجوابه ١٣١
الوجه الثالث : شهادة مؤلفي الكتب الأربعة بصحة ما فيها من الأخبار .. وجوابه..... ١٣٥
الوجه الرابع : إنّ هذه المصطلحات مستحدثة من زمن العلاّمة وابن طاوس رحمهما اللّه ، وذلك اجتهاد منهم وظنّ .. وردّه ١٣٨
الوجه الخامس : طريقة القدماء موجبة للعلم واتباعا للشريعة بخلاف الاصطلاح الجديد ، فإنّه ليس كذلك .. وجوابه ١٤٣
[الأمر] الرابع : إخبارات الرجاليين هل هي من باب الخبر أو الشهادة؟............... ١٥٦
[الأمر] الخامس : كلّ حديث من الكتب الأربعة لا يمكن عدّه متواترا وإن كانت الكتب في الجملة كذلك؟ ١٥٨
[الأمر] السادس : دعوى قصر الحجية على الكتب الأربعة .. وما فيها.............. ١٥٩