أبي حنيفة ، والترمذي ، وأبي حاتم ، والبزار ، والنسائي ، وأبي يعلى ، وابن أبي حاتم ، وأحمد بن سعيد الجدّي ، والطبري ، وأبي الليث ، وابن شاهين ، وأبي الحسن السكري الحربي ، والحاكم ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، وأحمد ابن المظفّر ، والبيهقي ، وابن بشران ، والخطيب ، وابن المغازلي ، وأبي المظفر السمعاني ، والبغوي ، ورزين ، والخوارزمي ، وابن عساكر ، وأبي السعادات ابن الأثير ، وأبي الحسن بن الأثير ، وابن النجّار ، وسبط ابن الجوزي ، والكنجي ، والمحب الطبري ، والحمويني ، والخطيب التبريزي ، والمزي ، والزرندي ، وشهاب الدين أحمد ، والدولت آبادي ، وابن حجر العسقلاني ، وابن الصباغ ، والميبدي ، والمطيري ، والخافي ، والصفوري ، والسيوطي ، وابن حجر المكي ، والمتقي ، والميرزا مخدوم ، والوصابي ، والجمال المحدّث ، ومحمد المصري ، والسهارنفوري ، والبدخشاني ، ومحمد صدر العالم ، وشاه ولي الله ، والأمير الصنعاني ، والمولوي مبين اللكهنوي ، والمولوي حسن علي المحدّث ، ونور الدين السليماني ، والمولوي ولي الله اللكهنوي ، والبلخي القندوزي.
السّابع : سعد بن أبي وقاص ، وحديثه عند :
أبي نعيم الأصبهاني.
الثامن : عمرو بن العاص ، ذكر حديث الطير في كتاب له إلى معاوية ، رواه الخوارزمي.
التاسع : أبو مرازم يعلى بن مرّة ، وحديثه عند :
أبي عبد الله الكنجي الشّافعي.
هذا ، ومن المعلوم أن أهل السنّة يذهبون إلى عدالة جميع الصّحابة ، ويستدلّون لذلك بآيات من الكتاب العزيز ، وبأحاديث عن سيّدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومن شاء الوقوف على طرف من فضائل هؤلاء الأصحاب فليراجع كتب هذا الشأن ، مثل ( الإستيعاب ) و ( اسد الغابة ) و ( الإصابة ) وغيرها.