وزهّادهم جندب بن زهير قاتل الساحر ، وعبد الله بن بديل (١).
ومرّ ذكره في البراء بن عازب أيضا (٢).
ين (٣). وزاد صه : عامي (٤).
وزاد كش : وجدت بخطّ محمّد بن الحسن بن بندار القمّي : حدّثني علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن الحسين بن عبد الله البرقي المعروف بالسكري ، عن أبيه قال : سألت علي بن الحسين عليهالسلام عن النبيذ ، فقال : قد شربه قوم وحرّمه قوم صالحون ، فكان شهادة الّذين منعوا بشهادتهم شهواتهم أولى بأن تقبل من الّذين جرّوا بشهادتهم شهواتهم.
عبد الله البرقي عامّي ، إلاّ أنّ هذا حديث حسن قريب الإسناد (٥).
ق (٦). وزاد صه : بالراء والجيم ، مرتفع القول ، ضعيف. إلاّ أنّ فيها : ابن بكر (٧).
__________________
(١) رجال الكشّي : ٦٩ / ١٢٤.
(٢) رجال الكشّي : ٤٥ / ٩٥ ، وفيه أنّه وأبو أيّوب وخزيمة ذو الشهادتين وقيس بن سعد شهدوا جميعا أنّهم سمعوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه.
(٣) رجال الشيخ : ٩٩ / ٣٦.
(٤) الخلاصة : ٢٣٧ / ١٨ ، وفيها : الرقي. وفي هامش النسخة الخطيّة من المصدر : البرقي.
(٥) رجال الكشّي : ١٢٩ / ٢٠٦.
(٦) رجال الشيخ : ٢٦٥ / ٧٠٢.
(٧) الخلاصة : ٢٣٨ / ٣٢ وفيها بعد الترجمة زيادة : روى عن أبي عبد الله عليهالسلام.
أقول : قال المامقاني في تنقيحه في ترجمة الحسين الأرجاني ١ / ٣٢٠ : الأرجاني بالهمزة المفتوحة والراء المهملة المشدّدة المفتوحة والجيم والألف والنون والياء نسبة إلى أرّجان. إلى أن قال : وظاهر القاموس أنّ التشديد للجيم لا للراء.