متكلّمي أصحابهم عليهمالسلام ، لكن الذي رأيناه في النسخ « نرد » بالنون.
ولذا قال السيّد الجليل ابن طاوس رضياللهعنه في ترجمته : لم يرد فيه طائل ، وإنّما روى أنّه أقعد قاضيا ، له حظّ من عقل ، ويجتمعون عنده ويسألون ثمّ يردّون ذلك إليكم؟ فقال : لا بأس. ثمّ ذكر السند وقال : أحمد ابن الفضل واقفي (١).
فظهر التأمّل في حكم العلاّمة المجلسي بممدوحيّته (٢) ، فتأمّل.
ملعون غال ، دي (٣).
قمّي ، كر (٤).
وفي تعق : الظاهر أنّه أيضا ابن يحيى كما سيشير إليه المصنّف (٥).
الدهقان ، معلون ، غال. روى الكشّي حديثا في طريقه محمّد بن موسى الهمداني ، وآخر عن علي بن محمّد بن قتيبة عن أبي حامد أحمد بن إبراهيم المراغي أنّ أبا محمّد عليهالسلام لعن عروة بن يحيى الدهقان وأمر شيعته بلعنه ، صه (٦).
هذا هو عروة النخّاس الدهقان المذكور في دي (٧).
__________________
(١) التحرير الطاووسي : ٤٣٨ / ٣١٨.
(٢) الوجيزة : ٢٥٣ / ١١٧٠.
(٣) رجال الشيخ : ٤٢٠ / ٣٥.
(٤) رجال الشيخ : ٤٣٣ / ١٥.
(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٢٠.
(٦) الخلاصة : ٢٤٤ / ٩.
(٧) رجال الشيخ : ٤٢٠ / ٣٥.