ـ وروى البغوي في معالم التنزيل ج ٤ ص ٤٦٠ : قال كعب الأحبار : عليين هو قائمة العرش اليمين .
ـ وقال الصنعاني في تفسيره ج ٢ ص ٣٧ : عن قتادة في قوله : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ، قال قال كعب : إن الله لم يخلق بيده إلا ثلاثة : خلق آدم بيده والتوراة بيده وغرس الجنة بيده . . . . الخ .
ـ وقال الطبري في تفسيره ج ٧ ص ١٠٠ : قال محمد لكعب : ما أول شئ ابتدأه الله من خلقه فقال : كتاباً لم يكتبه بقلم ولا مداد . .
ـ فتح القدير للشوكاني ج ٤ ص ٥٦٠ : عن ابن عمر قال : خلق الله أربعاً بيده : العرش وجنة عدن والقلم وآدم . . . .
ـ وقال الطبري في تفسيره ج ١٨ ص ٢ : عن ميسرة قال : لم يخلق الله شيئاً غير أربعة أشياء : خلق آدم بيده ، وكتب الألواح بيده ، والتوراة بيده ، وغرس عدناً بيده .
ـ وقال البغوي في معالم التنزيل ٤ ص ٢٣٦ : . . . . وكتاب مسطور ، قال الكلبي : هو ما كتب الله بيده لموسى من التوراة ، وموسى يسمع صرير القلم .
ـ وقال السيوطي في الدر المنثور ج ٣ ص ٦ : وأخرج ابن جرير عن أبي المخارق زهير بن سالم ، قال قال عمر لكعب : ما أول شئ ابتدأه الله من خلقه فقال كعب : كتب الله كتاباً لم يكتبه بقلم ولا مداد ، ولكن كتب بإصبعه يتلوها الزبرجد واللؤلؤ والياقوت : أنا الله لا إلۤه إلا أنا سبقت رحمتي غضبي .
ـ وقال السيوطي في الدر المنثور ج ٣ ص ١٢٠
وأخرج الطبراني في السنة عن ابن عمر قال : خلق الله آدم بيده ، وخلق جنة عدن بيده ، وكتب التوراة بيده ، ثم قال لسائر الأشياء كن فكان .
وأخرج أبو الشيخ عن عطاء قال : كتب الله التوراة لموسى بيده ، وهو مسند ظهره إلى الصخرة يسمع صريف القلم في ألواح من زمرد ، ليس بينه وبينه إلا الحجاب .