رواه الدارقطني في كتاب الرؤية من طريق محمد بن سعيد القرشي ، حدثنا حمزة بن واصل المنقري ، وكان يلزم مسجد حماد بن سلمة ، وحماد أمرنا أن نكتب عنه . .
ـ تذكرة الحفاظ ج ١ ص ٢٠٢
قال أبو داود لم يكن لحماد بن سلمة كتاب إلا كتاب قيس بن سعد . . . ! ومثله في سير أعلام النبلاء ج ٧ ص ٤٤٤
ـ الأنساب ج ٢ ص ٣٥٦
قلت : وعباد أيضا ليس بشئ وقد قال أبو داود لم يكن لحماد بن سلمة كتاب غير كتاب قيس بن سعد يعني كان يحفظ علمه .
وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه : ضاع كتاب حماد عن قيس بن سعد وكان يحدثهم من حفظه .
ـ سير أعلام النبلاء ج ١١ ص ٩٩
وقال ابن عدي : سمعت أبا يعلى وسئل عن هدبة وشيبان أيهما أفضل فقال : هدبة أفضلهما وأوثقهما وأكثرهما حديثاً ، كان حديث حماد بن سلمة عنده نسختين : واحدة على الشيوخ ، وأخرى على التصنيف .
ومع هذا وثقه إخواننا وغالوا فيه
ـ إكمال الكمال ج ٢ ص ١٨٥
وفي المشتبه : فقيه العصر أبو حنيفة الخزاز ، وإمام المحدثين حماد بن سلمة . . .
ـ ميزان الإعتدال ج ١ ص ٥٩٠
حماد بن سلمة بن دينار الامام العلم ، أبو سلمة البصري . . . . وقال ابن المديني : من سمعتموه يتكلم في حماد فاتهموه .
وقال رجل لعفان : أحدثك عن حماد قال : من حماد ويلك ! قال : ابن سلمة . قال : ألا تقول أمير المؤمنين . . . .