ـ تفسير الطبري ج ٣ ص ٧
عن الربيع : وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ، قال لما نزلت . . قال أصحاب النبي : يا رسول الله هذا الكرسي وسع السموات والأرض فكيف العرش ؟ فأنزل الله تعالى وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ . . . . عن أبي موسى : قال الكرسي موضع القدمين . وعن السدي : والكرسي بين يدي العرش وهو موضع قدميه .
ـ فردوس الأخبار للديلمي ج ٥ ص ١٢٨
ابن عباس : وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ، كرسيه موضع قدمه ، والعرش لا يقدر قدره . ونحوه في تاريخ بغداد ج ٩ ص ٢٥١ وفي تفسير الصنعاني ج ٢ ص ٢٠٣ وفي فردوس الأخبار ج ٥ ص ١٢٨
ـ مجمع الزوائد ج ١٠ ص ٣٤٣
وعن عبد الله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله يجمع الأمم يوم القيامة ثم ينزل من عرشه إلى كرسيه ، وكرسيه وسع السموات والأرض .
ـ سنن أبي داود ج ٢ ص ٤١٩
قال ابن بشار في حديثه : إن الله فوق عرشه ، وعرشه فوق سمواته . وساق الحديث .
ـ إرشاد الساري للقسطلاني ج ٥ ص ٢٤٩
عن بعض السلف أن العرش فلك مستدير من جميع جوانبه محيط بالعالم من كل جهه .
ـ إرشاد الساري للقسطلاني ج ٧ ص ٤٢
قال قوم هو ( أي الكرسي ) جسم بين يدي العرش . . . . وزعم بعض أهل الهيئة من الإسلاميين أن الكرسي هو الفلك الثامن . . . . وهو الأطلس .
ـ إرشاد الساري للقسطلاني ج ٧ ص ٣١٢
قال ابن كثير : والعرش فوق العالم مما يلي رؤس الناس .