أراد «أهذا» فقلب الهاء همزة ، ثم فصل بين الهمزتين بألف.
فأمّا قولهم «تدرأ» و «تدره» للدّافع عن قومه فليس أحد الحرفين فيهما بدلا من الآخر ، بل هما أصلان ، بدليل مجيء تصاريف الكلمة عليهما. فقالوا «درأه» و «درهه» و «مدرأ» و «مدره».
* * *