أجيرانَنا بالغورِ والركبُ متهمُ |
|
أيعلمُ خالٍ كيف باتَ المتيّمُ |
رحلتمْ وعمرُ الليلِ فينا وفيكمُ |
|
سواءٌ ولكن ساهرون ونوّمُ |
ومنها بائيّة (٤٥) بيتاً في ديوانه (١ / ١٥) ، مطلعها :
شفى الله نفساً لا تذلُّ لمطلبِ |
|
وصبراً متى يسمعْ به الدهرُ يُعجَبِ |
وداليّة (٦١) بيتاً في ديوانه (١ / ٢٣٠) ، أوّلها :
إذا صاح وفدُ السحبِ بالريحِ أو حدا |
|
وراح بها ملأى ثقالاً أو اغتدى |
وبائيّة (٣٧) بيتاً في ديوانه (١ / ١٢) ، مستهلّها :
دواعي الهوى لك أن لا تجيبا |
|
هجرْنا تُقىً ما وصلْنا ذنوبا |
وعينيّة (٤٠) بيتاً في ديوانه (٢ / ١٧٩) ، مطلعها :
على أيِّ لائمةٍ أربعُ |
|
وفي أيِّما سلوةٍ أطمعُ |
وقد أخذَ العهدَ يومَ الرحيلِ |
|
أماميَ والعهدُ مستودعُ |
ذولاميّة (٥٢) بيتاً في ديوانه (٣ / ١٨) مستهلّها :
اليوم أُنجِزَ ماطلُ الآمالِ |
|
فأتتك طائعةً من الإقبالِ |
وقصيدة (٦٩) بيتاً توجد في ديوانه (٤ / ٣٠) نظمها سنة (٣٩٢) ، أوّلها :
قالوا عساك مرجِّمٌ فتبيّنِ |
|
هيهاتَ ليس بناظري إن غرّني |
هي تلك دارُهمُ وذلك ماؤهمْ |
|
فاحبسْ وردْ وشرقتَ إن لم تسقِني |
ولقد أكادُ أضلُّ لولا عنبرٌ |
|
في التربِ من أرَجِ الحبائبِ دلَّني |
فَتَقوا به أنفاسَهنّ لطائماً (١) |
|
وظعنَّ وهي مع الثرى لم تظعنِ |
__________________
(١) لطائم جمع لطيمة : وهي نافجة المسك. (المؤلف)