٢ ـ في فضائل أُمّ المؤمنين خديجة بنت خويلد.
٣ ـ في فضائل فاطمة بنت أسد أُمّ أمير المؤمنين عليهالسلام.
٤ ـ نماذج من فضائل أمير المؤمنين وذريّته الطاهرة ـ صلوات الله عليهم.
٥ ـ في فضائل الصدّيقة فاطمة بنت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٦ ـ في فضائل الحسن والحسين ـ عليهما الصلاة والسلام.
٧ ـ في فضائل الحسين خاصّة.
٨ ـ في إخبار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الحسين وأحواله.
٩ ـ في ما جرى بينه وبين الوليد ومروان حال حياة معاوية وبعد وفاته.
١٠ ـ في أحواله مدّة مقامه بمكّة وبيان ما ورد عليه من كتب أهل الكوفة ، وإرساله مسلم بن عقيل إلى الكوفة ومقتله بها.
١١ ـ في خروجه من مكّة إلى العراق وما جرى عليه في طريقه ، ونزوله بالطفِّ ومقتله بها.
١٢ ـ في عقوبة قاتله وخاذله ـ صلى الله عليه ـ ولعن قاتله.
١٣ ـ في ذكر المصيبة به ومرثيّته عليهالسلام.
١٤ ـ في ذكر زيارة تربته.
١٥ ـ في انتقام المختار بن أبي عبيد الثقفي من قاتليه وخاذليه.
٦ ـ ديوان شعره ، قال الچلبي في كشف الظنون (١ / ٥٢٤) : ديوانه جيّدٌ ، وكان في الشعر في طبقة معاصريه (١).
٧ ـ كتاب فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام المعروف بالمناقب ، المطبوع سنة (١٢٢٤). وهذا الكتاب يرويه عن المؤلّف غير واحد من أئمّة الحديث كما مرَّ الإيعاز إليه ، منهم :
١ ـ الشيخ مسلم بن عليّ ابن الأُخت.
__________________
(١) هذه العبارة أوردها الچلبي بحقّ موفق الدين محمد بن يوسف الإربلي الذي ذكر له ديوانه في كشف الظنون ١ / ٨١٥ بعد الموفق بن أحمد الخوارزمي مباشرة.