السِّنُّ تَنْجُم نُجُوما وأنْجَمَت ـ اذا طلعت ونَسَلَ الوبرُ يَنْسِل نُسُولا وأنْسل ـ اذا سقط ونَسَلَ ريش الطائر يَنْسِل نُسُولا وأنْسَل ونَسَل الرجلُ وأنْسَل ـ ولَدَ والاخيرة أعلى ونَهجَ الثوبُ يَنْهَج نَهْجا وأنْهَج ونارَ الشىءُ يَنُور وأنَار ونَعَشَه الله يَنْعَشه وأنْعَشه ونَبَطْت البئرَ أنْبُطها وأنْبَطْتها ـ اذا استخرجت ماءها ويقال نَصَت يَنْصِت وأنْصَت ـ اذا اسْتمع ونَصَبَه المرضُ وأنْصَبه ـ أوْجَعَه ونَغَض الشئ يَنْغُضه نَغْضا وأنْغَضه ـ اذا حركه وبه سمى الظَّلِيم نِغْضا ـ ويقال للدَّسَّاسة نَكَزَته تَنْكُزه وأنْكَزَتْه ونَذَر يَنْذُر نُذْرا ونَذْرا من الانْذار وأنْذَر ونَعَلْت الخُفَّ أنْعَله نَعْلا وأنْعلته ونَعَّلته أيضا ونَصَبَنى يَنْصِبنى نَصْبا عن الفارسى عن أبى عبيدة وأنْضَبنى ـ عذَّبَنى وأتعبنى ونَحَل وَلَده وأنْحله ـ خَصَّه بشئ من ماله ونَشَطْت الانْشُوطة وأنْشَطْتها ونَشَّطْتها ونَكَعْته عن كذا وأنْكَعْته ـ صرفته ونَشَعْته وأنشعته ـ أوْجَرْته والغين فيهما لغة ونَكَظه وأنْكَظه ـ أعْجله ونَجَزْت الحاجةَ وأنْجزتها ـ قضيتها ونَقَعْت الشئ في الماء وغيره من الشراب أنْقَعه نَقْعا وأنْقَعته ـ نَبَذته ونَقَعْت أنْقَع نُقُوعا وأنْقعت ـ عملت النَّقيعه وهى طعام الرجل ليلة يُمْلِك (١) وفَزَّه وأفَزَّه ـ أفْزَعه ونَظَمَت الضَّبَّةُ وأنْظَمَت ـ عَقَدت البَيْضَ في بطنها وبعد هذا البعو (٢) وأبعدهم ـ جاوزهم ونَمَل وأنْمَل ـ نَمَّ ونَهَى المَثَلُ وأنْهَى ـ سار ونَشَغْت الوَجُور وأنْشَغته ـ أدخلتُه في فيه ونَقَصْت الشىءَ وأنْقَصته ـ أخذت منه قليلا ويقال وَفَيْتُ بالعهد وَفاءً وأوْفَيْت فأما في الكيل فبالألف لا غير ويقال وَجَرْت الرجلَ وَجْرًا وأوْجَرْته من الوَجُور وهو ـ الدواء الذى يُصَبُّ في الفم ووَجَرْتُه الرُّمْح وأوْجَرْته ووَتَدْت الوَتِد وَتْدًا وتِدَةً وأوْتَدْته ووَضَح الشىءُ وأوْضَح* الأصمعى* لا يقال إلا وَضَحَ ووَضَحَ الراكبُ وُضُوحا وأوْضَح ـ اذا تَبين له وَضَحُ الأثَر ووَضَخْتُ الدَّلو وأوْضَخْتُها ـ ملأتُها الى النصف ووَقَعْت بالقوم في القتال وَقِيعة وأوْقَعْت بهم ووَقَفْت الدابة وَقْفًا وأوْقَفْتُها بالألف ووَكَف البيتُ وَكْفًا وأوْكَف ـ هَطَل ووَحَيْت للرجل وَحْيا وأوْحَيْت وهو ـ أن تُكَلِّمه بكلام تُخْفِيه* وقال أبو عبيدة* وَحَى ـ كَتَب وأوْحَى من الوَحْىِ وأوْحَى الله اليه
__________________
(١) قوله وهى طعام الرجل ليلة يملك وتطلق أيضا على طعام القادم من سفر قاله الجوهرى واستشهد عليه ببيت مهلهل
إنا لنضرب بالسيوف رؤسهم |
|
ضرب القدار نقيعة القدام |
وقال قال أبو عبيد يقال القدام القادمون من سفر ويقال الملك والقدار الجزار النحار ومن كلام العرب الناس نقائع الموت أى نحائره يجزرهم كما يجزر الجزار النقيعة وتقول العرب دعوا بالقدار فنحر فاقتدروا وأكلوا القدير أى بالجزار وطبخوا اللحم في القدر وأكلوه وكتبه محققه محمد محمود لطف الله به آمين
(٢) قوله وبعد هذا البعو الخ هكذا فى الأصل ولم نقف على صحة هذه الجملة ولا معناها كتبه مصححه