والجواب : إن هذه الآيات دالة على أنه لا مانع للقوم من الإيمان. وقد دلنا بالوجوه الاثني عشر على قيام الموانع. ولا بد من التوفيق ، فتحمل هذه الآيات على عدم الموانع الظاهرة ، وتحمل الدلائل العقلية على قيام الموانع العقلية. عملا بالدليلين بقدر الإمكان.
والله أعلم