سنة ١٣٩٤ ، ببلدة قم المشرّفة حرم الأئمة الأطهار ، وعشّ آل محمّد حامدا مصليا مسلما مستغفرا. وأنا العبد المتفاني والمتهالك في حبّ آل الرسول أبو المعالي شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي حشره الله معهم وأنا له شفاعتهم.
آمين آمين لا أرضى بواحدة |
|
حتّى يضاف إليه ألف آمينا |
ويرحم الله عبدا قال آمينا