المهدي طاووس أهلِ الجنَّة................................................... ١٢٩
المهدي منّي ، أجلى الجبهةِ ، أقنى الأنف...................................... ١٢٩
الناس معادن كمعادن الذهب والفضة......................................... ٢١٤
أمّا عبد الله فيدي التي أبطش بها............................................... ١٠
إنَّ أحقَّ الناس بالاجتهاد ، والورع ، والعمل بما عند الله ويرضاه................... ٣٠٠
إن أردت الَّذي لم يشك ولم يدخله شيء ، فالمقداد............................... ٢٩
إنَّ أشدَّ أهل النار ندامة رجل دعا عبداً إلى الله................................. ٣١٢
إنَّ أعلم الناس بالله أرضاهم بقضاء الله عزَّ وجلَّ................................ ٣٥١
إنَّ الأئمّة من قريش غُرسوا في هذا البطن من هاشم............................. ٢٣٨
إنَّ الَّذي يعلّم العلم منكم ، له أجر مثل المتعلّم................................. ١٥٩
إنَّ الرجل ليأتي بأيِّ بادرة فيكفر ، وإنَّ الحسد................................. ٣٤٢
إنَّ العالم إذا لم يعمل بعلمه زلّت موعظته من القلوب............................ ٣٠٩
إنَّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أن الأنبياء لم يورِّثوا.............................. ١٨١
إنَّ الله اصطفى كنانة من بني إسماعيل......................................... ٢٣٩
إنَّ الله تعالی أمرني بحبّ أربعة ، وأخبرني أنه يحبّهم................................ ٢٩
إنَّ الله تعالى يحشر الناس على نيَّاتهم يوم القيامة................................ ٢٠٧
إنَّ الله عزَّ وجلَّ أوحى إلى داود أن ائت عبدي دانيال وقل له.................... ١٩٠
إنَّ الله عزَّ وجلَّ لم يبعث نبياً إلّا بصدق الحديث............................... ٣٤٧
إنَّ الله عزَّ وعلا يقول : تذاكُرُ العلم بين عبادي ممَّا تحيی........................ ٣٥٣
إنَّ الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن إلى قلوبكم......................... ٤٠٧
إنَّ المؤمن يغبط ولا يحسد ، والمنافق يحسد ولا يغبط............................. ٣٤٢
إنَّ بخراسان لبقعة من الأرض يأتي عليها زمان تصير............................... ٨٩
أنَّ زيارتها تعدلُ الجنَّة......................................................... ٦٩
إن في السماء ملكين موكَّلين بالعباد ، فمن تواضع لله رفعاه...................... ٣٢٤
إن لله حرماً وهو مكة ، ولرسوله حرماً وهو المدينة................................ ٦٩