أنَّ من التواضع أن يجلس الرجل دون شرفه.................................... ٣٢٤
أنَّ من علامات الفقيه الحلم والصمت........................................ ١٩٢
إنّا صُبَّر وشيعتنا أصبر منّا................................................... ٣٧٢
أنا عند المنكسرة قلوبهم لأجلي............................................... ٢٦٨
إنّا كلَّنا خلقنا من نور واحد وطينة واحدة...................................... ١٣٩
إنّا كلّنا سواء ، أولنا محمّد وأوسطنا محمّد وآخرنا محمّد........................... ١٣٩
إنّا لنُكنّي أولادنا في صغرهم مخافة النّبز أن يُلحق بهم.............................. ١٧
أنت منّي بمنزلة الروح من الجسد.............................................. ١٣٦
أنت نفسيَ التي بين جنبيَ................................................... ١٣٦
إنَّما العلم ثلاثة : آيةٌ محكمة ، أو فريضة عادلة ، أو سُنَّةٌ........................ ٣٦١
إنَّما بعثتُ لأتمِّمَ مكارِمَ الأخلاق.............................................. ٢٢٩
إنَّما سُمّي إسماعيل صادق الوعد............................................... ٣٤٨
أنه دخل عليه جماعة من الشيعة ، فلم يأذن لهم بالجلوس.......................... ٢٥
أنه لم يبقَ أحد إلا وجال جولة إلا المقداد بن الأسود............................. ٢٩
إنَّها كانت صدّيقة ، لم تُدرك في آل الحسن امرأة مثلها............................. ١٨
أنّي اُدفن في دار موحشة ، وبلاد غريبة.......................................... ٩٥
إني إنما أعيك دفاعاً منِّي عنك............................................... ٤١٠
أوحى الله تعالى إلى داود عليهالسلام : لا تجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً بالدنيا...... ٢٤٧
أوضع العلم ما وقف على اللّسان ، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان............. ٣١١
إيَّاك والرئاسة ، وإياك أن تطأ أعقاب الرجال................................... ١٧٢
إياكم وهؤلاء الرؤساء الَّذين يترأسون ، فوالله ما خفقت......................... ١٦٩
أيُّها الناس اعلموا أنَّ كمال الدين طلب العلم والعمل به......................... ١٧٥
أيُّها الناس ، إذا علمتم فاعملوا بما علمتم لعلَّكم تهتدون......................... ٣١٥
بئس الشيعة الخرق......................................................... ٢٧٠
بدا لله في أبي محمّد بعد أبي جعفر............................................ ١١٨
بلى ، كانت في أيدينا فدك.................................................. ١٤٤