إنّي ما قلته» (١).
__________________
وحكاه في بحار الأنوار ١٦٥/٢ حديث ٢٥. وأورده عن محمّد بن مسعود في مستدرك وسائل الشيعة ٣٠٤/١٧ حديث ٤.
ونظيره في أمالي الشيخ الصدوق رحمه اللّه : ٣٦٧ ، وحكاه في بحار الأنوار ٢٢٧/٢ حديث ٤ ، وقريب منه في المحاسن ٢٢٦/١ : عنه عليه السلام ، وأورده في بحار الأنوار ٢٤٣/٢ حديث ٤٤.
وانظر ما جاء في كتاب الاحتجاج للطبرسي ٤٤٦/٢ ، وحكاه العلاّمة المجلسي في بحاره ٢٢٠/٢ ـ ٢٢٢ ـ ممّا يفيد في الباب.
ولاحظ : بحار الأنوار ٢٣٥/٢ حديث ٢٠ وما بعده.
(١) المشهور هو ما جاء عنه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في حجّة الوداع : «قد كثرت عليّ الكذابة وستكثر ، فمن كذب عليّ متعمّدا فليتبوء مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث فأعرضوه على كتاب اللّه وسنتي ، فما وافق كتاب اللّه وسنتي فخذوا به ، وما خالف كتاب اللّه وسنتي فلا تأخذوا به».
ولاحظ : تفسير العياشي ٨/١ حديث ١ ، وعنه في مستدرك وسائل الشيعة ٣٠٤/١٧ حديث ٣.
كما جاء في الاحتجاج ٢٤٦/٢ طبعة النجف الأشرف(٤٤٧/٢ طبعة إيران) ، وحكاه في بحار الأنوار ٢٢٥/٢ حديث ٢ ، وجاء أيضا في بحار الأنوار ٨٠/٥٠ حديث ٦.
وفي قرب الإسناد : ٤٤ ، عن الإمام الباقر عليه السلام ، قال : «قرأت في كتاب لعلي عليه السلام أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله ، قال : «إنّه سيكذب عليّ كما كذب على من كان قبلي ، فما جاءكم عنّي من حديث وافق كتاب اللّه فهو حديثي ، وأمّا ما خالف كتاب اللّه فليس من حديثي». وأورده في بحار الأنوار ٢٢٧/٢ حديث ٥.