وفي آخر : الأمر بضرب مخالفه وجه الجدار (١) ..
.. إلى غير ذلك من الأخبار (٢).
__________________
(١) وفي بعض الروايات : «ما خالف كتاب اللّه فدعوه ..» ، كما في الكافي الشريف ٦٩/١ ، ومثله في نوادر الأشعري : ١٧٣ حديث ٤٥٢ ، والمحاسن ٢٢٦/١ ، وأعلام الدين : ٣٠١ ، وتفسير العياشي ١١٥/٢ .. وغيرها. وفي قرب الإسناد : ٤٤ : «.. فليس من حديثي». وفي من لا يحضره الفقيه ٤٩٦/٣ حديث ٤٧٥١ : عن الصادق عليه السلام : «ما خالف كتاب اللّه ردّ إلى كتاب اللّه».
وجاء في ذيل حديث في قرب الإسناد : ٣٠ ، وفيه : «كلّما خالف كتاب اللّه والسنة فهو يردّ إلى كتاب اللّه والسنة ..» ، وفي نوادر الحسين بن سعيد : ٧٨ [المحقّقة : ١٧٣ حديث ٤٥٢] ، قال : ..«كلمّا خالف كتاب اللّه في شيء من الأشياء من يمين أو غيره ردّه إلى كتاب ..» ، ولاحظ : بحار الأنوار ١٤٧/١٠٤ ، وصفحة : ٢٤٤.
وفي وصيّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله التي رواها الإمام الكاظم عليه السلام ، وفيها : «.. لأنّ كلّ سنّة وحديث وكلام خالف القرآن فهو ردّ وباطل» ، وجاء في بحار الأنوار ٤٨٧/٢٢.
وفي الكافي الشريف ٨٥/٢ [٧٠/٢] في حديث : «.. ومن خالف سنّتي فقد ضلّ ..» ، وقد جاء في بحار الأنوار ٢٠٩/٧١ حديث ١.
(٢) أو : «هو زخرف ..» ، كما في ما ورد عن الإمام الصادق عليه السلام من قوله : «كلّ شيء مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق القرآن فهو زخرف». كما جاء في تفسير العياشي ٨/١ حديث ٤ ، ولاحظ : اصول الكافي ٦٩/١ حديث ١ و ٢ و ٣ .. وعنه في وسائل الشيعة ٧٨/١٨ ـ ٧٩ حديث ١٤ ، وفي من لا يحضره الفقيه ١٦٢/٢ ، ٤٩٦/٣ .. وعنه في وسائل الشيعة ٣١٧/١٥ حديث ٢٢ ، وفيه : «ما خالف ـ