معنى النبوّة

المعنى التصوّري

المعنى التصديقي

الكلام يقع في خمسة فصول

فوائد البعثة عقلاً

الأولى : تقوية العقل في الأحكام

الثانية : تنبيه العقلاء على لزوم معرفة الله

الثالثة : إرشاد الناس إلى المنافع النفسانيّة والجسمانيّة

الرابعة : حفظ نوع الإنسانٍ

الخامسة : اشتمالها على اللطف

تفسير العصمة

تجب عصمة الأنبياء من وجوه ثلاثة :

الأوّل : أنّها لطف للأنبياء في التبليغ

الثاني : أنّها لطف للمكلّفين في تصديق الأنبياء

الثالث : أنّها لطف لهم في سائر التكاليف المعدّة لإيصال النعيم الأبدي

فيما يدلّ على وجوب العصمة

بعض الأقوال في أنّ العصمة من أيّ معصية تجب

المعجزة أمر واقعيّ خارج عن العادة

الفرق بين السحر والمعجزة

يجب على النبيّ والوصيّ إيقاع المعجزة بإذن الله

في جواز ظهور المعجزة قبل النبوّة على سبيل الإرهاص

في جواز ظهور المعجزة على الكاذبين إظهارا لكذبهم

هل تجب البعثة في كلّ زمان؟ وهل تجب الشريعة للنبيّ المبعوث؟

أنّ معجزاته على قسمين : ظاهرة وخفية

القرآن المجيد هو المعجزة الظاهرة التى لا ريب فيه

في المعجزات الباهرة الظاهرة بالمعنى الدالّ على نبوّته سوى القرآن

الآيات الدالّة على نبوّته

حديث المعراج

في كيفيّة المعراج وأنّه كان بتمام جسمه الشريف

ما قاله الشيخ المعاصر في كيفيّة المعراج من غير لزوم خرق للعادة

فى أنّ نبيّنا محمّد أفضل المرسلين وخاتم النبيّين ، ومعنى الخاتميّة

وجوه إعجاز القرآن

في أنّ القرآن ناسخ للشرائع السابقة

في أنّ الأنبياء أفضل من الملائكة

احتجاج المخالفين لأفضليّة الأنبياء على الملائكة بوجوه

أمّا النقليّة

أمّا العقليّة

تذنيبات :

التذنيب الأوّل : في فرق المسلمين

افتراق الشيعة على ستّة عشرة فرقه

افتراق المعتزلة إلى اثنتي عشرة فرقة

افتراق أهل السنة وأهل الضلالة كالغلاة والجبريّة إلى فرق

في ردّ ايرادات أخر أورده النصراني على إعجاز القرآن

في مقتضى كلامه وردّ تأويله

فيما أفاده الفاضل الكاشاني في مقام الردّ على النصراني

فيما أفاده بعض المعاصرين في جواب النصراني

فيما أفاده بعض المعاصرين الأخر

فيما أفاده الميرزا محمد رضا جديد الإسلام

التذنيب الثالث : في بيان ما أفاده السيد بحر العلوم

فيما أفاده الفاضل القمّي

التذنيب الرابع : في بيان أسرار النبيّ وكراماته

في أسرار مولده

تعريف الإمامة

الإمامة حسب المعنى التصوّري والتصديقي

الكلام يقع في خمسة فصول

في دفع ما توهّمه بعض المفرطين من أنّ الأئمّة هم علّة الموجودات

الفصل الأوّل : في وجوب نصب الإمام

يجب نصب الإمام عقلا مطلقاً

في ردّ معتقدات المخالطين واعتراضاتهم على وجوب نصب الإمام

اختلاف المسلمين في نصب الإمام بعد زمان النبوّة وهل يجب أم لا؟

الفصل الثاني : في العصمة

أنّ الإمام يجب أن يكون معصوماً

أنّ التنصيص لطف في معرفة الإمام

في أنّ وجوب عصمة الإمام من قطعيّات مذهب الإماميّة

الفصل الثالث : في الأعلميّة والأفضليّة

أنّ الإمام يجب أن يكون أعلم عصره

الإمامة منصب من المناصب الشرعيّة

الفصل الرابع : في المنصوبيّة والمنصوصيّة

أنّ الإمام يجب أن يكون منصوصا عليه

أنّ للإمام حقوق خمسة لا بدّ للمكلّف أن يعرفها

الأوّل : العصمة

الثاني : الأعلميّة والأفضليّة

الثالث : المنصوبيّة والمنصوصيّة

الرابع : وجوب المودّة والمحبّة ، بالحبّ الربّاني

الخامس : فرض الطاعة وكونه مفترض الطاعة

الفصل الخامس : الإمامة في الاثني عشرية

وجوب الاعتقاد بأنّ الأئمّة اثنا عشر

فصل : في طريق العصمة

فمن النصّ الجليّ ما ورد من طريق العامّة

القسم الأوّل من النصّ الخفي ما كان مذكورا في الفرقان

فصل في الأعلميّة

في أنّ غيره غير صالح للإمامة

ذكر أكثر من أربعين حديثا في فضائل الإمام عليّ

مطاعن أبي بكر

مطاعن عمر

مطاعن عثمان

فصل : في إثبات إمامة مولانا أمير المؤمنين بطريق المعجزة

فصل : في الموعظة الحسنة

المطلب الثاني : في بيان إمامة سائر الأئمّة الاثني عشر

يجب في الإمام العصمة والأفضليّة بالعقل والنقل

امتناع خلوّ الزمان عن المعصوم

بطلان مذهب غير الإمامية من فرق الشيعة

المطلب الثالث : في وجود صاحب الزمان وغيبته

كيفية الرجعة

علامات خروج الإمام المهدي (عج)