صحيح البخاري ج ٤ جزء ٨ ص ١٨٦
عن أبي هريرة عن النبي ( ص ) قال . . وإنه ينشأ للنار من يشاء فيلقون فيها ، فتقول هل من مزيد ثلاثاً ، حتى يضع قومه فتمتليء ويرد بعضها إلى بعض وتقول قط قط قط .
ـ صحيح مسلم ج ٨ ص ١٥١
فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض . . . فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله تبارك وتعالى رجله تقول قط قط قط ، فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحداً . وأما الجنة فإن الله ينشىء لها خلقاً .
ـ صحيح مسلم ج ٨ ص ١٥٢
. . . جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول قط قط وعزتك ، ويزوى بعضها إلى بعض . . .
. . . عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول قط قط بعزتك وكرمك . ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشىء الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة .
ـ سنن الترمذي ج ٤ ص ٩٥
عن أبي هريرة أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال : يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد ثم يطلع عليهم رب العالمين فيقول : ألا يتبع كل إنسان ما كانوا يعبدون فيمثل لصاحب الصليب صليبه ولصاحب التصاوير تصاويره ولصاحب النار ناره ، فيتبعون ما كانوا يعبدون ، ويبقى المسلمون فيطلع عليهم رب العالمين فيقول : ألا تتبعون الناس ؟ فيقولون : نعوذ بالله منك نعوذ بالله منك ، الله ربنا
وهذا مكاننا حتى نرى ربنا ، وهو يأمرهم ويثبتهم ! قالوا : وهل نراه يا رسول الله قال : وهل