إسماعيل ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا قال قال أبو عبد الله عليهالسلام الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع.
٣ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن داود بن فرقد قال سمعت أبا الحسن عليهالسلام يقول أكل الجزر يسخن الكليتين وينصب الذكر قال فقلت له جعلت فداك كيف آكله وليس لي أسنان قال فقال لي مر الجارية تسلقه وكله.
(باب السلجم)
١ ـ محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن جعفر ، عن محمد بن عيسى ، عن علي بن المسيب قال قال العبد الصالح عليهالسلام عليك باللفت فكله يعني السلجم فإنه ليس من أحد إلا وله عرق من الجذام واللفت يذيبه.
٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن عبد العزيز المهتدي رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من أحد إلا وفيه عرق من الجذام فأذيبوه بالسلجم.
٣ ـ عنه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن يحيى بن المبارك [ ، عن عبد الله بن المبارك ] ، عن عبد الله بن جبلة ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي الحسن عليهالسلام أو قال ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من أحد إلا وبه عرق من الجذام فأذيبوه بأكل السلجم.
______________________________________________________
الحديث الثالث : ضعيف على المشهور.
وفي الصحاح والقاموس : سلق الشيء : أغلاه بالنار وسلقت البقل إذا أغليته بالنار إغلاءة خفيفة.
باب السلجم
قال الفيروزآبادي : السلجم كجعفر نبت معروف ، ولا تقل ثلجم ولا شلجم أو لغية.
الحديث الأول : صحيح.
الحديث الثاني : مرفوع.
الحديث الثالث : مجهول.