شاة تحلب أو نعجة أو بقرة تحلب فبركات كلهن.
٨ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال دخل رسول الله صلىاللهعليهوآله على أم سلمة فقال لها ما لي لا أرى في بيتك البركة قالت بلى والحمد لله إن البركة لفي بيتي فقال إن الله عز وجل أنزل ثلاث بركات الماء والنار والشاة.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن سليمان الجعفري رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من أهل بيت تروح عليهم ثلاثون شاة إلا لم تزل الملائكة تحرسهم حتى يصبحوا.
(باب)
(سمة المواشي)
١ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن يونس بن يعقوب قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام أسم الغنم في وجوهها قال سمها في آذانها.
٢ ـ أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن سمة المواشي فقال لا بأس بها إلا في الوجوه.
______________________________________________________
الضأن والمعز ، وقال : النعجة : الأنثى من الضأن. ولعل المراد بالشاة هنا المعز.
الحديث الثامن : ضعيف.
الحديث التاسع : مرفوع.
باب سمة المواشي
الحديث الأول : موثق.
الحديث الثاني : صحيح.