و لا يبعد اتّحادهما ، وقد صرّح به في الفقيه (١).
بالقاف المفتوحة قبل العين غير المعجمة وبعدها والعين غير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إلى حسن حاله في الجملة (٢) ، فليراجع.
ويروي عنه ابن أبي عمير بواسطة حمّاد (٣) ، وكذا فضالة (٤) ؛ وكذا ابن أبي عمير بواسطة معاوية بن عمّار (٥) (٦) ، وكذا صفوان بواسطة ابن مسكان (٧) ؛ وكذا علي بن رئاب (٨) ، وفيما ذكر إشارة إلى الوثابة والقوّة.
وعن تقريب ابن حجر : أنّه صدوق (٩). وسيشير إليه المصنّف في ذلك الموضع أيضاً.
هذا مضافاً إلى ما يظهر من استقامة رواياته وكثرتها ، فتأمّل.
(٦١) قوله * : إبراهيم بن نصر (١٠).
__________________
١ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ٦٣. وفي « ش » زيادة : والله أعلم.
٢ ـ قال الميرزا قدسسره هناك : وربما احتمل أنْ يكون أخا عبدالله بن ميمون فيشمله قول الصادق عليهالسلام: « أنتم نور الله في ظلمات الأرض ». انظر رجال الكشّي : ٢٤٥ / ٤٥٢ ، وفيه : عن أبي جعفر عليهالسلام ... قال : « إنّكم نور في ظلمات الأرض ».
٣ ـ كما في التهذيب ٧ : ١٩٩ / ٨٧٨.
٤ ـ انظر التهذيب ٣ : ٢٦٨ / ٧٦٧.
٥ ـ في « أ » و « ب » والحجريّة بدل معاوية بن عمّار : عمّار.
٦ ـ الكافي ٤ : ١٧١ / ٤.
٧ ـ الكافي ٤ : ٢٣٥ / ١٧.
٨ ـ الكافي ٤ : ١٠٦ / ٥.
٩ ـ تقريب التهذيب ١ : ٥٩ / ٢٩٣.
١٠ ـ في « أ » و « م » والحجريّة : نصير.