وأهله ، وإذا بالصورة قد انعكست فكان هو سبب هدايتي ، وفَّقه الله.
ولا أنسى تلك اليد ; يد الرحمة الإلهيَّة ، كانت تعطف عليَّ باستمرار أيَّما عطف ، فلك الحمد ربَّاه حمداً يليق بجلالك العظيم ، ومنِّك الجسيم (١).
__________________
١ ـ المتحوِّلون ، الشيخ هشام آل قطيط : ١٩٣ ـ ١٩٦.