وبعد ذا وذاك فإني أبقى أتلو آيات الشكر والامتنان وأدعو الله العلي القدير أن يحفظ ويمد في عمر أستاذي الكبير الدكتور طارق عبد عون الجنابي لما أولانيه من الفضل العميم الذي لا ينسى يوم كرمني بإهدائه إياي هذه المخطوطة النادرة الوحيدة في العالم ثم الإشراف عليها رسالة للدكتوراه.
المحقق