على الفلاح ، قال على إثرها : حي على خير العمل (١).
٢ ـ عن الليث بن سعد ، عن نافع قال : كان ابن عمر لا يؤذن في سفره ، وكان يقول : حي على الفلاح ، وأحيانا يقول : حي على خير العمل (٢).
٣ ـ وعن الليث بن سعد عن نافع ، قال : كان ابن عمر ربما زاد في أذانه :
حي على خير العمل.
ورواه أنس بن مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر (٣).
ورواه أيضا : عطاء ، عن ابن عمر (٤).
٤ ـ عن محمد بن سيرين عن ابن عمر : أنه كان يقول ذلك في أذانه (٥).
٥ ـ وكذلك رواه نسير بن ذعلوق ، عن ابن عمر ، وقال : في السفر (٦).
٦ ـ عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، عن نافع ، عن ابن عمر : أنه كان يقيم الصلاة في السفر ، يقولها مرتين أو ثلاثا ، يقول : حي على الصلاة ، حي على
__________________
(١) سنن البيهقي ج ١ ص ٤٢٤ ، والإعتصام بحبل الله المتين ج ١ ص ٢٩٧ و ٣٠٨ و ٣١٢.
(٢) سنن البيهقي ج ١ ص ٤٢٤ ، وراجع : نيل الأوطار ج ٢ ص ١٩.
(٣) راجع : سنن البيهقي ج ١ ص ٤٢٤ ، وراجع : دلائل الصدق ج ٣ قسم ٢ ص ١٠٠ عن مبادئ الفقه الإسلامي للعرفي ص ٣٨ عن شرح التجريد. وقد رواه ابن أبي شيبة ونقله في الشفاء كما ورد في جواهر الأخبار والآثار المستخرجة من لجة البحر الزخار للصعدي ج ٢ ص ١٩٢ ، والإعتصام بحبل الله المتين ج ١ ص ٣٠٨.
(٤) الإعتصام بحبل الله المتين ج ١ ص ٢٩٩ وراجع ص ٣١٠.
(٥) سنن البيهقي ج ١ ص ٤٢٥ ، والإعتصام بحبل الله المتين ج ١ ص ٣٠٨ عنه.
(٦) المصدران السابقان.