للاستمرار على ترك هذه الفقرة في هذا الزمان الذي لم يعد فيه ذلك المبرر قائما.
ولماذا لا نعود جميعا إلى سنة الرسول الأعظم «صلى الله عليه وآله» ، وأهل بيته الطاهرين؟!.
وحتى لو كان عمر قد أراد ـ كما فعله في موارد مشابهة ـ أن يستبعد ذلك من الأذان مطلقا وأن يسقطه من التشريع الإسلامي ، فإن المعيار هو قول الله ورسوله لا قول عمر ، وذلك أمر واضح ولا يحتاج إلى مزيد بيان.